سيدي بورح أو سي بورحيم :
الشاعر الفقيه الذي جمع بين أسايس والمسجد في تناغم يبرز الطابع السمح والمنفتح للتدين الأمازيغي وللثقافة الأمازغية
ولد الرايس والفقيه سيدي بورح سنة 1936
بقرية أكلاكال بتاكموت نيعقوب إقليم طاطا
وهي منطقة عرفت بعشق أهلها لفن أحواش الذي يمارسونه بإتقان وتفان يضرب بهما المثل في كل مناطق الأطلس الصغير
هناك قضى طفولته الأولى في تعلم فن أحواش وفي بعض الأماكن التي درس فيها الفقه حيت كان يدرس الفقه بالنهار وبالليل يخرج خلسة ليلتحق بأحواش أينما سمع صوت كانكا وتالونت،
ولما تخرج وأصبح فقيها ذهب إلى قبيلة مرايت حيت عمل فقيها في إحدى مساجدها
هناك وجد سيدي بورح ضالته حيت أن هذه القبيلة كانت عاصمة أحواش أنذاك إذ من الناذر أن تمر فيها ليلة بدون ،أحواش
سيدي بورح رجل بشوش ولطيف بسيط في لباسه وحياته ،
لكنه شاعر فذ وراسخ القدم في فنون أحواش ومحاور صلب وذكي تجتمع في شعره خصائص الجودة وطول النفس والبلاغة والحكمة.. كل ذالك غطى على ضعف صوته
وهو الى جانب ذالك رايس بارع في الإيقاع ومايسترو من أجود من عرفهم فن أهنقار وأشهرهم
وقد ترك بصمات واضحة في تاريخ هذا الفن العريق. ..
ⴰⵢⵢⵓⵣ ⵉⵡⵏⴰⵣⵓⵔ ⵉⵣⵣⴰⵏ ⴰⴷⴰⵙ ⵉⵣⵣⵉⵖⵣⵉⴼ ⵔⴱⴱⵉ ⵖⵍⴰⴰⵎⵔ ⵉⴼⴽⴰⵙ ⵜⴰⴷⵓⵙⵉ ⵏⵉⵅⵙⴰⵏ
ردحذفعمل جيد استمر
ردحذفAyouz kaml fmayad nk
ردحذفإرسال تعليق
أترك لنا رأيك في التعليقات