الطفل عدنان ظهر بعد إختفائه لكنه ظهر جثة مدفونة بعد جريمة بشعة بطلها وحش أدمي لا ضمير له،
الجريمة التي هزت الرأي العام المغربي بشتى أطيافه، والقصة يعرفها الجميع فلا داعي لتكرارها لأنها تثير الإشمئزاز والأعصاب،
ما لا يعرفه زوار موقع تازرارت الكرام هو أن الطفل عدنان إبننا إبن منطقتنا وأخ لنا في الثقافة والأرض واللغة والدين ...
قال الشاعر بيزماون: (أح أياند أوريكين أمسناد أيزر الطاوس)
اليوم نقول (أح أياند أوريكين أمسناد أيزر الضيم )
أمسناد هي قرية في ضواحي تافراوت، وهي القرية التي تنحدر منها عائلة الطفل عدنان, والتي إستقرت بمدينة طنجة مسقط رأس عدنان,
تعازينا الحارة لعائلة عدنان الصغيرة والكبيرة ولأهل قرية أمسناد ولنا وللشعب المغربي عامة ..
نطالب من العدالة المغربية أن تحكم على المجرم بالإعدام رجما بالساحة العامة هذه هي العقوبة الوحيدة التي سوف تشفي غليل كل إنسان له ضمير حي ..
إرسال تعليق
أترك لنا رأيك في التعليقات